المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أنت مدعو هنا ..... فجأة ... ركاب .... رحلة


 


راعي الشيوخ
3 - 5 - 2006, 06:51 PM
سلاااااااااام عليكم ورحمة الله وبركاته [ ]

يامرحباً بأحلى هدور في عالم النت العنكبوتية


اليوم جايبن لكم قصة يمكن سمعتوا بها لكن حلللووووه وأعجبتني
وودي أعرف مخترعها


أنا عارف إن الهدور مايحبون المواضيع الطويلة
فلذلك ودي أقول للجميع أنزل إلى آخر الصفحة وشف تلقى القصة قصييييرة

بعدها قلي فهمت شيء!!

لكن صدقوني ممتعة وراح تنبسطوووون






يقلكم واحد معه سيارة وتقدرون تقولون جمس [ ]
المهم أتفق هو وزوجته يطلعون لرحلة برية

شغلوا سيارتهم واتجهوا للموقع المحدد .





المهم في بداية الخط
الرجال شاف له واحد يأشر على الخط
وقف وسأله وش تبي ؟؟!! ومن أنت ؟!!
قال : أنا المال . وودي توصلني لموقع قريب على خطك .
صاحبنا السواق قال : أهلاً والله بالمال ويا مرحبا .
أرجعي يا أم العيال للمرتبة الخلفية وخلينا نسولف مع الراااجل.[ ]

مشوا وأخذتهم السوالف.






وشوي إلا وواحد ثاني يأشر يأشر .
وقفوا له قال السواق ( صاحبنا طبعاً) :
من أنت ؟!! ووين تبي ؟!!
قال :
أنا العقار والسيارات .
قال صاحبنا : ياهلا والله من حبه الله جمع ضيفانه [ ] .
قال لزوجته أرجعي بعد إلى آخر مرتبه .
وأركب أنت .


وهدره وسوالف وخذ كلام .





المهم أخذوا نصف المسافة
وأيضاً
رجل آخر على الطريق .
من الأخ ؟؟! ووين ودك بوه ؟!!

قال معكم الدش والأغاني وماشابهها . وأبيكم تقدمون لي خدمه .
قاطعه صاحبنا
مش معقووووول أركب أركب [ ]


وياهو كلام وضحك وصرقعه صارت بيناتهم .






وقبل نهاية الطريق
وجدوا واحد تفتح النفس صورته ومنظره.


ماصدق خبر صاحبنا
من أنت ؟!! ويين أوصلك؟!!

قال : أنا الدين .
قاطعه صاحبنا .
قال : والله يالدين إن لك معزه خااااااااصه وتقدير ومحبة عظيمة لكن زي ما أنت شايف السيارة ماعاد تكفي ولا واحد زيادة ( أبو الصرفيه يا*** )
صاحبنا مايبي الدين معه ومايبي إلا الشهوات والملهيات .
تركوا الدين وتابعوا طريقهم [ ].







وهم على قرابة أن ينتهوا من طريقهم
وجدوا شخص واقف في وسط الخط .

توقفوا وأوقفهم رغماً عنهم .

وبدأ صاحبنا بالأسئلة المعهودة .
من أنت؟!!
ووين تبي ؟!
قال : أنا الموت .

رد صاحبنا بقوله :
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
أنت الموت؟!!
قال : نعم.
قال صاحبنا :
لا لا لا
تكفى وأرجوك يالموت أسمح لي أن أعود وآخذ الدين معي ويركب معي .
قال : لا وأنت من تركته ، فليس لك أي عودة ولا رجعة ، ولك ماتحمله فقط.









( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحاً فيما تركت، كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون )