راعي الشيوخ
28 - 4 - 2006, 12:45 AM
السلام على الجميع ورحمة الله وبركاته,,,,,,,,,,,,,
باب=====> ذكر ماكان في بدئ الخلق
منقول عن كتاب بدائع الزهور في وقائع الدهور وهذا الكتاب باوراقه الصفراء يحكي عن التاريخ من بدئ الخلق الى بدئ الرساله المحمديه
وهذا الكتاب يحتوي على العديد من الوقائع والاخبار التاريخيه والتي يستند في معضمها المؤلف وهو ال*** محمد بن احمد بن اياس الحنفي الى احاديث لا اعرف مدى صحتها
لذى ارجو من من يمكن افادتي في معرفة صحة هذه الاحاديث او الاخبار التاريخيه ومدى مصداقيتها
يقول المؤلف في هذا الباب
" روى الامام احمد في مسنده عن عامر العقيلي رصي الله عنه انه قال قلت يارسول الله اين كان ربنا قبل ان يخلق السموات والارض قال كان في غمام فوقه هواء وتحته هواء ثم خلق عرشه على الماء. قال العلماء الغمام هو السحاب." فهل وجود الغمام= السحاب دليل على وجود الماء مثلا!!
ثم يسترسل المؤلف في القول الى ان ياتي ليتحدث عن اول ما خلقه الله تعالى "فيقول عن الترمذي قال صلى الله عليه وسلم( ان اول شئ خلقه الله تعالى القلم من نور وقيل من لؤلؤة بيضاء ….. الى اخر ما قال من الحديث)
بعد ذلك يبدا ال*** في سرد اخباره التاريخيه والتي بها الكثر من العجائب والغرائب عن كل من خلق الجبال والانهار والبحور …….و………
الى ان يصل الى ذكر قصة ادم عليه السلام فيقول::
" قال الثعلبي لما اراد الله تعالى ان يخلق ادم عليه السلام اوحى الله الى الارض اني خالق من اديمك خلقا فمنهم من يطيعني ومنهم من يعصيني فمن اطاعني ادخلته الجنه ومن عصاني ادخلته النار ثم بعث الله جبريل عليه السلام الى الارض لياته بقبضه منها فلما اتاها جبريل اقسمت عليه وقالت اني اعوذ بعزة الله الذي ارسلك ان لا تاخذ مني شيئا يكون للنار فيه نصيب فلم ياخذ منها شيئا ورجع الى ربه وقال يارب قد استفادة بك مني فكرهت ان اخذ منها شئ فامر الله تعالى ميكائيل ان يمضي اليها ويقبض منها فاقسمت عليه وقالت له مثل الثي قالته لجبريل فبر بقسمها ولم ياخذ منها شئ فارسل الله لها عزرائيل فلما هبط اليها وكزها بحربة كانت معه فاضطربت واقسمت عليه وقالت له مثل اخويه فقال لها امر الله خير من قسمك وقبض قبضه من زواياها الاربعه من جميع اديمها من اسودها وابيضها واخمرها من سهلها وجبلها واعاليها واسفلها ثم اتى بتلك القبضه الى الله تعالى فقال له تعالى لما ام تجبها وقد اقسمت بي عليك؟ فقال يارب امرك اوجب وخوفك ارهب فقال اذن انت ملك الموت وقابض الارواح ومنتزعها من الاشباه. وقال ان الارض بكت على ما نقص منها فاوحى الله لها اني سوف ارد اليك مااخذ منك وهو قوله تعالى
(( منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة اخرى))
ويقول المؤلف لما عجنت تركت اربعين سنه حتى صارت طينا لا زبدا ثم تركت اربعين سنه اخرى حتى صارت صلصالا كالفخار ثم جعل من تلك العجينه جسدا مصورا والقاه في طريق الملائكه التي تصعد منها وتهبط وترك اربعين سنه ملقى على هذه الهيئه قال تعالى( هلى اتى على الانسان حين من الدهر لم يكون شيئا مذكورا)
ويقول ال*** او المؤلف عن ابن عباس قال قال الثعلبي ان الله لما عجن طينة ادم عليه السلام امطر عليها من سحائب الهموم والحزن اربعين سنه ثم امطر عليها من سحائب الفرح والسرور سنه واحده فلذلك صار الهم اكثر من الفرح !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !
وانشد في ذلك المعنى أي شئ يكون اعجب من ذا::لو تفكرت في صروف الزمان
حادثات السرور توزن وزنا::والبلايا تــكال بالصيعــان
وفي وصف ادم عليه السلام يقول المؤلف
انه كان طوله 60 ذراعا وجعل فيه 360 عرقا و240 عصبا 12 مفصلا وفي راسه سبع مخارج!!!!! (وانا طبعا ما اقول هذا الكلام على انه صح لانه طبيا طبعا غلط ولكن هذا ما كتب في ذلك الكتاب العجيب)
والكتاب ملئ بالحوادث الغريبه والتعليلات العجيبه عن قصص الانبياء
ولو كان من الممكن لي ان اكتبها لكتبتها لكن خوفا من الاطاله عليكم كتبت فقيرات صغيره من هذا الكتاب
فمن له علم او رائ في مدى صحة ما كتبه هذا الكتب ارجو ان يرد
لكن هل ماقرات صحيح او انها قصص؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
وجدا جدا اسف على الاطاله
باب=====> ذكر ماكان في بدئ الخلق
منقول عن كتاب بدائع الزهور في وقائع الدهور وهذا الكتاب باوراقه الصفراء يحكي عن التاريخ من بدئ الخلق الى بدئ الرساله المحمديه
وهذا الكتاب يحتوي على العديد من الوقائع والاخبار التاريخيه والتي يستند في معضمها المؤلف وهو ال*** محمد بن احمد بن اياس الحنفي الى احاديث لا اعرف مدى صحتها
لذى ارجو من من يمكن افادتي في معرفة صحة هذه الاحاديث او الاخبار التاريخيه ومدى مصداقيتها
يقول المؤلف في هذا الباب
" روى الامام احمد في مسنده عن عامر العقيلي رصي الله عنه انه قال قلت يارسول الله اين كان ربنا قبل ان يخلق السموات والارض قال كان في غمام فوقه هواء وتحته هواء ثم خلق عرشه على الماء. قال العلماء الغمام هو السحاب." فهل وجود الغمام= السحاب دليل على وجود الماء مثلا!!
ثم يسترسل المؤلف في القول الى ان ياتي ليتحدث عن اول ما خلقه الله تعالى "فيقول عن الترمذي قال صلى الله عليه وسلم( ان اول شئ خلقه الله تعالى القلم من نور وقيل من لؤلؤة بيضاء ….. الى اخر ما قال من الحديث)
بعد ذلك يبدا ال*** في سرد اخباره التاريخيه والتي بها الكثر من العجائب والغرائب عن كل من خلق الجبال والانهار والبحور …….و………
الى ان يصل الى ذكر قصة ادم عليه السلام فيقول::
" قال الثعلبي لما اراد الله تعالى ان يخلق ادم عليه السلام اوحى الله الى الارض اني خالق من اديمك خلقا فمنهم من يطيعني ومنهم من يعصيني فمن اطاعني ادخلته الجنه ومن عصاني ادخلته النار ثم بعث الله جبريل عليه السلام الى الارض لياته بقبضه منها فلما اتاها جبريل اقسمت عليه وقالت اني اعوذ بعزة الله الذي ارسلك ان لا تاخذ مني شيئا يكون للنار فيه نصيب فلم ياخذ منها شيئا ورجع الى ربه وقال يارب قد استفادة بك مني فكرهت ان اخذ منها شئ فامر الله تعالى ميكائيل ان يمضي اليها ويقبض منها فاقسمت عليه وقالت له مثل الثي قالته لجبريل فبر بقسمها ولم ياخذ منها شئ فارسل الله لها عزرائيل فلما هبط اليها وكزها بحربة كانت معه فاضطربت واقسمت عليه وقالت له مثل اخويه فقال لها امر الله خير من قسمك وقبض قبضه من زواياها الاربعه من جميع اديمها من اسودها وابيضها واخمرها من سهلها وجبلها واعاليها واسفلها ثم اتى بتلك القبضه الى الله تعالى فقال له تعالى لما ام تجبها وقد اقسمت بي عليك؟ فقال يارب امرك اوجب وخوفك ارهب فقال اذن انت ملك الموت وقابض الارواح ومنتزعها من الاشباه. وقال ان الارض بكت على ما نقص منها فاوحى الله لها اني سوف ارد اليك مااخذ منك وهو قوله تعالى
(( منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة اخرى))
ويقول المؤلف لما عجنت تركت اربعين سنه حتى صارت طينا لا زبدا ثم تركت اربعين سنه اخرى حتى صارت صلصالا كالفخار ثم جعل من تلك العجينه جسدا مصورا والقاه في طريق الملائكه التي تصعد منها وتهبط وترك اربعين سنه ملقى على هذه الهيئه قال تعالى( هلى اتى على الانسان حين من الدهر لم يكون شيئا مذكورا)
ويقول ال*** او المؤلف عن ابن عباس قال قال الثعلبي ان الله لما عجن طينة ادم عليه السلام امطر عليها من سحائب الهموم والحزن اربعين سنه ثم امطر عليها من سحائب الفرح والسرور سنه واحده فلذلك صار الهم اكثر من الفرح !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !
وانشد في ذلك المعنى أي شئ يكون اعجب من ذا::لو تفكرت في صروف الزمان
حادثات السرور توزن وزنا::والبلايا تــكال بالصيعــان
وفي وصف ادم عليه السلام يقول المؤلف
انه كان طوله 60 ذراعا وجعل فيه 360 عرقا و240 عصبا 12 مفصلا وفي راسه سبع مخارج!!!!! (وانا طبعا ما اقول هذا الكلام على انه صح لانه طبيا طبعا غلط ولكن هذا ما كتب في ذلك الكتاب العجيب)
والكتاب ملئ بالحوادث الغريبه والتعليلات العجيبه عن قصص الانبياء
ولو كان من الممكن لي ان اكتبها لكتبتها لكن خوفا من الاطاله عليكم كتبت فقيرات صغيره من هذا الكتاب
فمن له علم او رائ في مدى صحة ما كتبه هذا الكتب ارجو ان يرد
لكن هل ماقرات صحيح او انها قصص؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
وجدا جدا اسف على الاطاله