المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كلفت بعمل اذاعة للمرحلة الثانويه الإنتماء للوطن


 


بنت السعوديه$$
26 - 2 - 2006, 02:10 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخواني واخواتي اعضاء المنتدى اريد اذاعة متكامله عن الانتماء للوطن للمرحلة الثانويه فياليت تساعدوني سواء في المواضيع او الافكار وان شاء الله تكونون عند حسن ظني كما هو معهود منكم ضررررررررررررررروري خلال هذا الاسبوع ... وجزاكم الله عني الجنة :)
اختكم بنت السعودية

ابومنار
26 - 2 - 2006, 02:16 AM
اهلا وسهلا اختي الكريمة

أتمنى لك أن تجد ما تطلبينه في هذا الصرح

وىمل من الاخوان مساعدة أختنا الكريمة

بنت السعوديه$$
2 - 3 - 2006, 06:52 AM
شكرا لك اخي ابو منار وجزاك الله خير

بنت السعوديه$$
2 - 3 - 2006, 06:55 AM
ياليت تساعدوني تكفووووووووون
معقوله مافي احد عنده موضوع !!!!!! من نفس عن مؤمن كربه من كرب الدنيا نفس الله عنه من كرب يوم القيامه ..... :(

المرتهي
18 - 9 - 2006, 09:24 PM
بسم الله الرحمن الرحيم..
الحمد لله نستعينه ونستغفره ونستهديه ونتوكل عليه، ونصلِّي ونسلِّم على رسول الله، وعلى آله وصحبه وسلم ومن والاه، ودعا بدعوته واستن بسنته، صلاةً وتسليمًا دائمين ما دامت السماوات والأرض وبعد:
مديرتي الفاضلة معلماتي المحترمات أخواتي الطالبات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نقدم لكم اذاعتنا لهذا اليوم ... الموافق .. من شهر... ) نبدأ مع خير الكلام وأنداه كلام رب العزة والعرش العظيم حيث قال تعالى جل في علاه (فإذا قرأ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون).
2) وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى، ومع الحديث الشريف والطالبة /
قال الرسول الأعظم "ص": { مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر }
إذا الإيمان ضاع فلا أم&#16**;ان ولا دنيا لمن لم يحي دين&#16**;ا
ومن رضي الحياة بغير دين فقد جعل الفناء لها قَري&#16**;نا.
3)دور الإسلام مع الوطن بصوت الطالبة/
حركة المقاومة الإسلامية حركة متميزة، تعطي ولاءها لله، وتتخذ من الإسلام منهج حياة، وتعمل على رفع راية الله على كل شبر من الوطن، ففي ظل الإسلام يمكن أن يتعايش أتباع الديانات جميعًا في أمن وأمان على أنفسهم وأموالهم وحقوقهم، وفي غياب الإسلام ينشأ الصراع، ويستشري الظلم وينتشر الفساد وتقوم المنازعات والحروب.
&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;
4)الوطن قبل الإسلام بصوت الطالبة/
في زمن غاب فيه الإسلام عن واقع الحياة، ولذلك اختلّت الموازين، واضطربت المفاهيم، وتبدلت القيم وتسلط الأشرار، وساد الظلم والظلام، وتنمَّر الجبناء، واغتُصبت الأوطان، وشُرد الناس، وهاموا على وجوههم في كل بقعة من بقاع الأرض، وغابت دولة الحق وقامت دولة الباطل، ولم يبق شيء في مكانه الصحيح، وهكذا عندما يغيب الإسلام عن الوطن يتغير كل شيء وتلك هي البواعث. فهي منازلة الباطل وقهره ودحره، ليسود الحق، وتعود الأوطان، وينطلق من فوق مساجدها الأذان معلنًا قيام دولة الإسلام قال تعالى﴿وَلَوْلاَ دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعضٍ لَفَسَدَتِ الأرض وَلَكِنَّ اللهَ ذُو فَضْلٍ على العالَمِين﴾
&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;
أخاك أخاك إن من لا أخًا ل&#16**;&#16**;ه كساعٍ إلى الهيجا بغير س&#16**;لاح
وإن ابن عم المرء فاعلم جناحه وهل ينهض البازي بغير ج&#16**;ناح
5)دور الوطن مع المجتمع بصوت الطالبة:
يتبادل الوطن الاحترام ، ويقدر الظروف، والعوامل المحيطة به، والمؤثرة فيه، ويشد على يده ويؤكد لكل من هو مندمج به أو متعاطف معه بأن الإسلام حركة جهادية أخلاقية واعية في تصورها للحياة، وتحركها مع الآخرين، تمقت الانتهازية ولا تتمنى إلا الخير للناس أفرادًا وجماعات، لا تسعى إلى مكاسب مادية، أو شهرة ذاتية وما يتوافر لها وذلك يقوم الوطن لأداء الواجب، والفوز برضوان الله، لا مطمع لها غير ذلك.
&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;&#16**;
((اللهم أَصْ&#16**;بَحْنا وَأَصْ&#16**;بَحَ المُ&#16**;لْكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُ&#16**;لكُ ولهُ الحَمْ&#16**;د، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير ، رَبِّ أسْ&#16**;أَلُ&#16**;كَ خَ&#16**;يرَ ما في ه&#16**;ذا اليوم وَخَ&#16**;يرَ ما بَعْ&#16**;دَه ، وَأَع&#16**;وذُ بِكَ مِنْ شَ&#16**;رِّ ه&#16**;ذا اليوم وَشَرِّ ما بَعْ&#16**;دَه، رَبِّ أَع&#16**;وذُبِكَ مِنَ الْكَسَ&#16**;لِ وَس&#16**;وءِ الْكِ&#16**;بَر ، رَبِّ أَع&#16**;وذُبِكَ مِنْ عَ&#16**;ذابٍ في النّ&#16**;ارِ وَعَ&#16**;ذابٍ في القَ&#16**;بْر ))