المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صور من أعمال *****ة و كفرهم.. أخزاهم الله..


 


أسير الصمت
9 - 2 - 2006, 01:03 PM
السلام عليكم و رحمة الله..

في يوم من الأيام وبينما كان أحد الأطفال يلهو ويلعب قام بسحب كيس من غرفة الخادمة بداخله بعض الأوراق وعندما انتبهت له الخادمة هبت فزعة وانتشلت الكيس من يد الطفل بطريقة استفزت والد الطفل ولفتت انتباهه فأصر على أن يعرف ما بداخل الكيس وعندما فتحه وجد أوراق المصحف ممزقة ومتسخة فقام بإحضاره إلى مركز الهيئة وعندما اطلع ال*** عادل المقبل على الأوراق وأخذ من الكفيل تفاصيل الحدث طلب من الكفيل إحضار الخادمة فورا حيث وجد كتاب الله عز وجل ممزق وعليه آثر دماء الحيض وعندما تم مناقشة الخادمة أفادت أنها كانت تفعل هذه الأفعال قربة للشياطين حيث أن الشياطين تأمرها فعل ذلك وبفحص أوراق المصحف وجدت صورة الإخلاص كرم الله كتابة قد وضعتها كفوطة صحية لها عندما حاضت وقد وجدت أوراق أخرى تبين أنها قد استعملت لتنظيف دماء الحيض وقد كانت لها طريقة في ذلك يتبن مقدار خبثها وكفرها بالله عز وجل حيث أحضرت قلم أحمر الشفاه ثم أفرغته من المادة المستخدمة لذلك ثم قامت بنزع أوراق المصحف ثم برمها حتى تبدو صغيرة ثم تدخل طرفها في القلم لتستخدمه في تنظيف فرجها من دماء الحيض قاتلها الله وقد دونا تحت كل صورة تفاصيل شنيع فعلتها وبقيت مسألة هل تذهب لساحر يكفر بالرحمن ويعبد الشطان ويفعل مثل هذه الأفعال لتحصل على غرض من أغراض الدنيا أو لترفع عنك بلاء كتبه الله عليك ليكفر به ذنوبك !!!! وأنت تعلم أن كل شيء يقع بإذن الله عز وجل

أدع كل من يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وتسول له نفسه للذهاب إلى *****ة أن يجيب على هذا السؤال .

ولقد ضاقت صدور إخوانكم من رجال الحسبة على هذه الجريمة وهذه الإهانة التي حصلت لكتاب الله عز وجل لكن الله عز وجل مقدر الأقدار أراد أن يطلعهم ويطلعكم ويطلع كل من ضاق صدره من إهانة كتاب الله عز وجل وتكالب أهل الكفر على دين الله في كل مكان فبينما كان رجال الحسبة ينتشلون كتاب الله ويحملونه بأيديهم ويتشرفون بذلك وقعت أعينهم على تلك الآيات التي بقيت منذرة ومذكرة أن هذه الدنيا إنما هي دار فتنة وبلاء يعقبها دار الحساب والجزاء حيث كانت هذه الآيات باقية لم تتلف تماما من الاستخدام لنقرأ فيها فكانت هذه الآية

(وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ * وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُواْ مَا هُم مُّقْتَرِفُونَ ) [الأنعام :112- 113]

نعم ولو شاء ربنا عز وجل لشلت أيدهم أو نزعت أرواحهم قبل أن يصلوا لكتابه الكريم لكنها إرادة الله ومشيئته فقد جعل هذه الدنيا دار عمل يعقبها دار حساب وجزاء

اسأل الله عز وجل أن ينتقم من تلك المجرمة وأن يكفينا وإياكم شر *****ة وشركهم


[]الصورة الأولى

سورة الإخلاص جعلتها الساحرة كفوطة صحية لها أثناء دورتها الشهرية

http://9q9q.com/get.php?filename=1139482629.jpg (http://9q9q.com/)

الصورة الثانية / تدنيس القران الكريم بالقاذورات.. حسبنا الله..

http://9q9q.com/get.php?filename=1139482889.jpg (http://9q9q.com/)



لا أملك الا أن أقول / حسبنا الله و نعم الوكيل..


*******************************************

أسير الصمت,,

AL-MUSLIM
9 - 2 - 2006, 04:18 PM
حسبنا الله ونعم الوكيل .. وهكذا يكون حد الساحر القتل .

شكراً لعرضك الموضوع .. أما الخادمات وما تعرض له مجتمعنا من ويلات فهو بحاجه إلى صفحات .. نسأل الله أن يحفظنا وإياكم من كل شر .

تقبل تحياتي .

بندر الغضيان
9 - 2 - 2006, 04:43 PM
حسبنا الله و نعم الوكيل

أسير الصمت
9 - 2 - 2006, 10:54 PM
أخي المسلم..
أخي / بندر الغضيان..

مروركما أسعدني..

نعم لا نملك الا أن نقول حسبنا الله و نعم الوكيل,,

نبع الوفاء
9 - 2 - 2006, 11:31 PM
حسبنا الله و نعم الوكيل..حسبنا الله و نعم الوكيل..
حسبنا الله و نعم الوكيل..

لاحول ولا قوة الابالله ...

جزاك الله خير على هذا الموضوع ..

أسال الله أن ينتفع به الجميع ...


دعواتي لك بالتوفيق ...

أسير الصمت
9 - 2 - 2006, 11:50 PM
حياك الله أختي نبع الوفاء..

و شكرا لمرورك الذي عطر متصفحي..


في حفظ ربي,,

ابو غلا @
24 - 2 - 2006, 01:48 PM
حسبنا الله ونعم الوحسبنا الله ونعم احسبنا حسبنا الله ونعم الوكيل الله ونعم الوكيل لوحسبنا الله ونعم الوكيل كيل كيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعححسبنا الله ونعم الوكيل سبنا الله ونعم الوكيل م الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ححسبنا الله ونعم الوكيل سبنا الله ونعم الوكيل ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله حسبنا الله ونعم الوكيل ونعم الوكيل