سابح ضدتيار
30 - 7 - 2005, 10:13 AM
كلمات مختصرة غيرت مجرى حياة الكثير من الناس
هل من عودة قبل الموت
كنا في مكتب الدعوة نوزع أكياس دعوية في السوق التجاري (النسائي ) وكان مكتوب على الكيس عبارة هل من عودة قبل الموت وذات مرة اتصلت مرأة على مدير المكتب وقال له أنا أتيت إلى السوق لأغراض سيئة من معاكسات ووووو وحينما رأيت العبارة المكتوبة على الكيس الخاص بكم رجعت إلى البيت وأنا أبكي وها أنا أعلنها توبة نصوح مما كنت أعمله من معاصي
ربما تكون آخر صلاة في عمرك
شاب منحرف لا يعرف الله طرفة عين أضطر أن يدخل أحد المساجد رغما عنه وألا هو لا يصلي (نعوذ بالله من ذلك ) فلما انتهت الصلاة خرج مسرعا وإذا كلمة مكتوبة عند باب السمجد أخي المصلي ربما تكون آخر صلاة في عمرك عندها وقف وقفة طويلة وهزتة تلك الكلمة وتأثر منها وبعد هذه الكلمة تاب إلى الله وأصبح من خيرة الشباب
هل هذا مظهر حضاري
رجل يعمل في أحد البنوك ومرتبه 3****ثلاثون ألف ريال ومتكبر جدا جدا وكان ثوبه طويل جدا نصف متر تحت الكعب فقال له صاحب البقالة حينما شاهد ثوبه ممكن سؤال فرد عليه بعنف نعم قال هل هذا الثوب مظهر حضاري فلم يرد عليه وذهب وتركه ومن الغد أتي هذا الرجل إلى صاحب البقالة وقال لقد أثرت فيني كلمتك واتيت لأشكرك عليها وذهب معه وبعد فترة أتي هذا الجل ليبشر صاحب البقالة أنه تاب من أكل الربا وأنه قدم استقالة من البنك
قال تعالى: الم يأن للذين أمنوا أن تخشع قلبوهم لذكر وما نزل من الحق
كان رجل معروف أن لص يسرق الناس ومرة تسلق جدار بيت ليسرقه في الليل ولما صعد الجدار سمع قارئ يرتل قوله تعالى الم يأن للذين أمنوا أن تخشع قلبوهم لذكر وما نزل من الحق فنزل من الجدار وتاب إلى الله من السرقة وكان من أصحاب العلم والفضل
ومن هنا كانت فكرة مشروع الدعوة الأكترونية عن طريق الجوال أو البريد الاكتروني
نستفيد من هذه القصص أن الإنسان قد تؤثر فيه كلمة من الكلمات فتغير مجرى حياته إلى الأفضل والمقترح أننا لو قمنا وجمعنا أرقام جوالات ممن نعرفهم من إخواننا وأصدقائنا وجيراننا وقمنا بمراسلتهم بمثل هذه الكلمات بدون معرفة المرسل بحيث كل فترة نرسل لهم رسالة عن طريق أحدى المواقع بالنت وهي كثيرة والرسالة لا تُكلف فمائة رسالة ب20ريالا فقط فلربما وصلت الرسالة إلى صحاب أو قريب أو صاحبة أو قريبة فتكون عبرة وعظة خاصة لما تكون الرسالة مجهولة المصدر ويكون فيها تذكير بالموت والعمل الصالح والتحذير من الذنوب والمعاصي والتذكير بحقوق الله والوالدين والحث على الصلاة......الخ ومن الرسائل المقترحة لإرسالها
(هل من عودة قبل الموت )--- (القبر أول منازل الآخرة) --
(يا من بدنيا هـ أشتعل – وغره طول الأمل الموت يأتي بغتة والقبر صندوق العمل )
(هل صليت الفجر بالمسجد ) ( ستعيش بخير وسعادة إذا كانا والديك راضين عنك )
(إذا لم تسطع الصوم ولا الصلاة فاعلم انك مقــــيـــد بالذنوب ) ( أبي لماذا لا تجلس معنا في البيت ) ( وهكذا
أو عن طريق البريد الاكتروني بحيث يتم إرسال بعض المواقع المفيدة أو المقاطع الصوتية أو الصور المؤثرة المهم أن نتواصل مع أصحابنا و أبنائنا عبر التقنية الحديثة ونتذكر قول النبي صلى الله عليه وسالم: لأن يهدي الله بك رجلا واحد خيرا لك من حمر النعم فلربما صلح الزوج عن طريق زوجته وربما صلح الابن عن طريق أبيه أو أمه وربما صلحت الزوجة عن طريق زوجها كل ذلك عن طريق هذه الطريقة لأن الناس لا تقبل النصيحة ممن تعرفهم لكن تأتي النصيحة من مجهول يكون لها وقع في النفس
هل من عودة قبل الموت
كنا في مكتب الدعوة نوزع أكياس دعوية في السوق التجاري (النسائي ) وكان مكتوب على الكيس عبارة هل من عودة قبل الموت وذات مرة اتصلت مرأة على مدير المكتب وقال له أنا أتيت إلى السوق لأغراض سيئة من معاكسات ووووو وحينما رأيت العبارة المكتوبة على الكيس الخاص بكم رجعت إلى البيت وأنا أبكي وها أنا أعلنها توبة نصوح مما كنت أعمله من معاصي
ربما تكون آخر صلاة في عمرك
شاب منحرف لا يعرف الله طرفة عين أضطر أن يدخل أحد المساجد رغما عنه وألا هو لا يصلي (نعوذ بالله من ذلك ) فلما انتهت الصلاة خرج مسرعا وإذا كلمة مكتوبة عند باب السمجد أخي المصلي ربما تكون آخر صلاة في عمرك عندها وقف وقفة طويلة وهزتة تلك الكلمة وتأثر منها وبعد هذه الكلمة تاب إلى الله وأصبح من خيرة الشباب
هل هذا مظهر حضاري
رجل يعمل في أحد البنوك ومرتبه 3****ثلاثون ألف ريال ومتكبر جدا جدا وكان ثوبه طويل جدا نصف متر تحت الكعب فقال له صاحب البقالة حينما شاهد ثوبه ممكن سؤال فرد عليه بعنف نعم قال هل هذا الثوب مظهر حضاري فلم يرد عليه وذهب وتركه ومن الغد أتي هذا الرجل إلى صاحب البقالة وقال لقد أثرت فيني كلمتك واتيت لأشكرك عليها وذهب معه وبعد فترة أتي هذا الجل ليبشر صاحب البقالة أنه تاب من أكل الربا وأنه قدم استقالة من البنك
قال تعالى: الم يأن للذين أمنوا أن تخشع قلبوهم لذكر وما نزل من الحق
كان رجل معروف أن لص يسرق الناس ومرة تسلق جدار بيت ليسرقه في الليل ولما صعد الجدار سمع قارئ يرتل قوله تعالى الم يأن للذين أمنوا أن تخشع قلبوهم لذكر وما نزل من الحق فنزل من الجدار وتاب إلى الله من السرقة وكان من أصحاب العلم والفضل
ومن هنا كانت فكرة مشروع الدعوة الأكترونية عن طريق الجوال أو البريد الاكتروني
نستفيد من هذه القصص أن الإنسان قد تؤثر فيه كلمة من الكلمات فتغير مجرى حياته إلى الأفضل والمقترح أننا لو قمنا وجمعنا أرقام جوالات ممن نعرفهم من إخواننا وأصدقائنا وجيراننا وقمنا بمراسلتهم بمثل هذه الكلمات بدون معرفة المرسل بحيث كل فترة نرسل لهم رسالة عن طريق أحدى المواقع بالنت وهي كثيرة والرسالة لا تُكلف فمائة رسالة ب20ريالا فقط فلربما وصلت الرسالة إلى صحاب أو قريب أو صاحبة أو قريبة فتكون عبرة وعظة خاصة لما تكون الرسالة مجهولة المصدر ويكون فيها تذكير بالموت والعمل الصالح والتحذير من الذنوب والمعاصي والتذكير بحقوق الله والوالدين والحث على الصلاة......الخ ومن الرسائل المقترحة لإرسالها
(هل من عودة قبل الموت )--- (القبر أول منازل الآخرة) --
(يا من بدنيا هـ أشتعل – وغره طول الأمل الموت يأتي بغتة والقبر صندوق العمل )
(هل صليت الفجر بالمسجد ) ( ستعيش بخير وسعادة إذا كانا والديك راضين عنك )
(إذا لم تسطع الصوم ولا الصلاة فاعلم انك مقــــيـــد بالذنوب ) ( أبي لماذا لا تجلس معنا في البيت ) ( وهكذا
أو عن طريق البريد الاكتروني بحيث يتم إرسال بعض المواقع المفيدة أو المقاطع الصوتية أو الصور المؤثرة المهم أن نتواصل مع أصحابنا و أبنائنا عبر التقنية الحديثة ونتذكر قول النبي صلى الله عليه وسالم: لأن يهدي الله بك رجلا واحد خيرا لك من حمر النعم فلربما صلح الزوج عن طريق زوجته وربما صلح الابن عن طريق أبيه أو أمه وربما صلحت الزوجة عن طريق زوجها كل ذلك عن طريق هذه الطريقة لأن الناس لا تقبل النصيحة ممن تعرفهم لكن تأتي النصيحة من مجهول يكون لها وقع في النفس